جاء فى كتاب أصول السنة للإمام ناصر السنة
المحدث صاحب المسند
الفقيه صاحب المذهب الفقهى
الامام أحمد بن حنبل
من عقيدة أهل السنة والجماعة
والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر والفاجر
ومن ولي الخلافة واجتمع الناس عليه ورضوا به ومن عليهم بالسيف
حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين
والغزو ماض مع الإمام إلى يوم القيامة البر والفاجر لا يترك 17
وقسمة الفيء وإقامة الحدود إلى الأئمة ماض ليس لأحد أن يطعن عليهم ولا ينازعهم
ودفع الصدقات إليهم جائزة نافذة من دفعها إليهم أجزأت عنه برا كان أو فاجرا
وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولاه جائزة باقية تامة ركعتين من أعادهما فهو مبتدع
ثم قال غر الميامين إمام المسلمين الامام أحمد المحدث الفقيه
ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين وقد كانوا اجتمعوا عليه وأقروا بالخلافة
بأي وجه كان بالرضا أو الغلبة
" الغلبة معناها يعنى غصب عننا "
فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
فإن مات الخارج عليه مات ميتة جاهلية
ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج
عليه لأحد من الناس
فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة
حمل الكتاب من هنا
http://dvd4arab.maktoob.com//redirectLink.php?link=http%3A%2F%2Fwww.4shared.com%2Ffile%2F224832282%2F68d0a484%2F_______-______2___.htmlالتكفير بين الإفراط والتفريط
المؤلف : صالح بن فوزان الفوزان
حمل الكتاب هنا
http://dvd4arab.maktoob.com//redirectLink.php?link=http%3A%2F%2Fbooks.islamway.com%2F1%2Ffawzan%2FTEKFIR.FAWZAN.pdf